Monday, November 2, 2009

أوجه الشبه بين المسلمون و القرود

LIFE ONLY BEGINS WHEN YOU GET ONE !!!


هلا عرب الفضاء

هل قرآت عن الفتوى الجديده التي تقيد بآته قد بؤجل الحج هذه السنه بسبب مرض الفونزا الخنازير ، المرض الذي لن يستطيع الرب حماية عباده منه في بيته الحرام ؟

تحياتي

لايف

9:16 AM

Anonymous باحث في سلوك القردة العليا و الإنسان said...

أوجه الشبه بين المسلميين و القرود:-
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
المسلمون يعشقون التلاحم جسديا مع بعضهم في الصلاوات جماع فتجدهم يتكالبون على بعضهم البعض و يشعرون براحة من هذه الوضع .

و هذا سلوك مماثل لما حدث للقردة العليا عندما عرضت لدرجات مختلفة من التخويف و الرعب فكان درجة تكاتل القرود مع بعضها و بما يشبه وضع الجماع الإسلامي أثناء الصلاة الإسلامية .

فهذا يعني أن جماع التفنيس يشبع حاجة داخلية عند المسلم ،و يشعر بالأمان عندما يمارسه مع أقرانه مما يجعل أي محاولة لمنعة لها عواقب وخيمة تصل إلى التدمير .

تجربة عملية :-
في أي مكان عام كالمطارات و الموانئ مثلا إذا لم يجد المسلميين مكان لممارسة جماع التفنيس فستزداد ثورتهم رويدا رويدا و يجمعون بعضهم بعضا ،و يبدأون في إزاحة الأثاث و تظهر نزعتهم التخريبية الإنتقامية من أجل ممارسة جماع التفنيس ،و يكون الصدام مع أعداءهم رجال الأمن لمحاولة الأخيرين الحفاظ على النظام .

10:41 PM

2 comments:

سيف الإسلام إبن تيمية said...

إن صلاة المسلم لها أهمية في حياته فهو بدونها يشعر بالحزن و الغم ، فهي غذاء الروح .

و حديث رسولنا الكريم واضح في هذا الشأن

الفرق بيننا و بينهم الصلاة

و هم هنا تعود على الكفار و العياذ بالله

أن أن من لا يصلي يكفر و من كفر بعد إيمانه يقتل

Anonymous said...

إذا لم يتنبه العالم للخطر القادم عليه ستسقط كل الدول المتقدمة في مستنقع الإسلام وهذه آخر الأبحاث الديمجرافية في هذا اللينك




http://www.youtube.com/watch?v=wsk0HSiM7Mw&feature=player_embedded


http://www.youtube.com/watch#v=ZnNKv2H9DSM&feature=related


http://www.youtube.com/watch#v=5x46d9o4YBc&feature=fvw

http://www.youtube.com/watch#v=Hh7LMEQdezs&feature=related




فليس من الغريب إذا أن تضاعف برامج تنظيم الأسرة من مشكلة تمكن الإسلام الحقيقي من المجتمع حيث أن برامج تنظيم الأسرة ستكون موجهة لغير المسلميين ،أما المسلميين فسيتكاثروون أضعاف أضعاف غير المسلميين و المسلميين الذين يعتبروا منافقون أو مرتدون على حسب الأحوال .


ولكن كثير من المسلميين في داخلهم كره عميق للإسلام و طقوسه و فروضه المرهقة المملة ، والنظم الإسلامية تعرف ذلك جيدا ، و تعرف أنه إذا ترك الباب مفتوحا فسيخرج المسلميين من الإسلام أفواجا ..

فلايمكن للمسلم بأي حال من الأحوال تغيير دينه ، و من تشككوا فيه فعقوبته القتل بالتعذيب و بكل صوره و التشفي فيه .

و موضع الإسلام ليس بهذه البساطة ، بل في غاية التعقييد ، مغيرات عديده في معادلة الحفاظ على الإسلام و طرق عديدة منها الشد و الجذب ، والتخفي و المهادنة ألخ ، ،،،،،

ومن المتغيرات التي تدفع دفعا للحفاظ على الإسلام ، هو متغير الإلحاد ، وذلك لأنهم يتركونه يفعل ما بدا له فيصبح ملحد ، و هؤلاء ليس لهم رابطة حقيقية ، فيكون الشخص كالمجنون وحيدا وسط المجتمع المتدين ، ومع الإحتكار الديني للجنس تنتهي مشكلة هؤلاء الملحدون بموتهم ..